الجريمه .. جرائم حقيقية حصلت بالفعل

[noooooooooooor]

الماس.. الأثمن والأسهل في التهريب

الماس من أغلي المجوهرات وأثمنها، وتعتبر افريقيا موطنه حيث تنتشر هناك تجارة البحث والتنقيب عنه وتدير الأنشطة مؤسسات وشركات وأشخاص لأنه التجارة الأربح والأسهل من حيث التهريب لصغر الحجم وسهولة الاخفاء.

كمية من الماس وزنها 400 قيراط قد اختفت في حين أن أندريه دوروجو كان غير قلق يقول وزير المناجم في جمهورية افريقيا الوسطي تلك من القصص المسموعة والمعتادة فالمجوهرات لم يتم سرقتها وإنما تم تهريبا بطريقة ما، فمثلا إن ما صدر من ماس خلال سنة واحدة وفقا للاحصائيات الرسمية يقدر ب 500 ألف قيراط لكن سوق انتويرب لتبادل الماس سجل وحدة واردات إلي داخل بلجيكا قدرها 900 ألف قيراط قادمة من جمهورية افريقيا الوسطي.

ولأن جمهورية افريقيا الوسطي تفتقد لدوريات المراقبة للحدود فضلا عن الفوضي السياسية فإن المهربين يجدون فيها مكانا خصبا لعمليات التهريب، وبعض السكان المحليين يهربون الماس سرا إلي الخارج تجنباً للضرائب، في حين يقوم آخرون بتصدير الأحجار من مناطق الحرب الافريقية عبر خلطها مع أحجار محلية ويعيدون تصديرها علي أساس أنها أحجار ثمينة من جمهورية افريقيا الوسطي لتفادي الحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة، ومع ذلك فإن العاملين في هذا المجال في العاصمة بانغوي اعترفوا بأن التجارة في مناطق الصراع حول الماس تعيش ازدهاراً.

ومن نظرة واحدة يعرف المشترون ذوو التجربة الطويلة الأحجار الحقيقية من المزيفة أو تلك التي لم يجر التلاعب بها، ولكن في بعض الأحيان عندما تجري عملية صقل وتلميع تبدو مسألة التحديد صعبة إلي حد ما، ومع أن الأمم المتحدة تفرض حظراً إلا أن ذلك لم يغير بالأمر شيئاً فمثلا ان اعداد المكاتب في العاصمة بانغوي قد تضاعفت كما أن التجار يسكنون في أفخم الفلل ويديرون من خلالها أعمالهم ويتصلون عبر أجهزة الأقمار الصناعة المتطورة.

ويشكل المهربون الصغار العمود الفقري لتلك التجارة الرائجة والمربحة فضلا عن أن الوسائل المستخدمة في التهريب فيها من الذكاء والحيلة بحيث يتعذر اكتشافها حتي لو استخدمت أجهزة الأمن أحدث الأجهزة لاكتشافها خلال مراقبتهم بالمطارات.

[noooooooooooor]

العيش أياماً في أحضان الخطيئة..!

داخل فضاء المطار كانت سلامة بنت العشرين سنة تحمل الفرحة تحت جناحيها وهي تهم بمغادرة البلاد باتجاه العمل في احدي الدول الخليجية ولا تدري بأنها تركب رحلة الجحيم، لم تكن رحلتها التي أرادت فيها أن تبني مستقبلها انها رحلة الخطيئة، كانت الغايات تتراقص في مخيلة الشابة والمقاصد تتأرجح بين التجارة والربح وكنز الأموال ورصدها بالطرق المشروعة للهروب من الفقر الذي ظل يطارد عائلتها علي امتداد مساحة وجودها بين الفينة والأخري كان الخوف يتسلل بين ضلوعها، فتحمر وجنتاها وتبدو عليهما ملامح الارتباك، لكنها كانت تقاوم خوفها بكل عزيمة وتطرده حتي لا تغير قرارها، تعض علي شفتيها بقوة وكأنها تعصر الخوف لتبصقه علي الأرض دفعة واحدة.

تحركت المحركات الضخمة للطائرة التي ستقل المسافرين علي متنها، سارعت سلامة، مودعة أمها وأخاها الصغير، متجهة صوب الطائرة وكأنها حمامة تطير في اتجاه المجهول.. الأم تلوح بيديها وسلامة هي الأخري ترد علي الاشارات باشارة مرتعشة دب فيها الخوف والفرحة وامتزج فيها الخطأ بالصواب والجرأة بالدهشة فكان خليطا من الأحاسيس الغريبة يملأ صدر شابة تغادر حضن أمها لأول مرة في اتجاه المجهول. جلست علي الكرسي المخصص لها بالطائرة، استلقت فوقه بكل قوتها وكأن أسلاكا كهربائية تتحرك بدماغها الصغيرة، تجرها للهروب من الطائرة وهي تتمسك بالكرسي حتي لا تطاوع الوساوس التي تدور بخلدها، كان صراعا قويا بين الهروب والبقاء يتدافع في عقل الفتاة وهي تقاوم البقاء لأجل الهروب... وهربت.. انطلقت الطائرة، تحمل في جوفها عيونا عسلية وقلبا صغيرا يكاد ينفجر من شدة الارتباك والخوف من المصير المجهول، استرخت علي الكرسي وراحت تراجع بدايتها وهناك تحولت الأحلام إلي واقع مرير لأن الشخص الذي وعدها بالعمل تبين أنه سمسار لتجارة الرقيق ولم تنتهي معاناتها إلا بعد أن استطاعت التمويه عليه بدعوي أن والدتها توفيت وتريد العودة إلي بلادها. واقتنع بحجتها حيث عادت سلامة من رحلة وصفتها بأنها العيش لأيام بين أحضان الخطيئة.

[noooooooooooor]

شاب سوري قتلته الديون

أقدم شاب سوري في الثلاثين من عمره علي الانتحار بطريقة غريبة بعد أن أغرقته حياة اللهو في بحر الديون.

ولجأ الشاب المنتحر إلي أسلوب الاستدانة من أقاربه وأصدقائه ولكن الديون كانت تتراكم عليه وكان الدائنون يلاحقونه في كل مكان، وأخيرا قرر اللجوء إلي أهله وهددهم بالانتحار إذا لم يساعدوه في سداد بعض من ديونه.

ونفذ في البداية محاولة فاشلة للانتحار اعطاه أهله بعدها بعض المال الذي لم يكن كافيا لسداد ديونه عنذئذ قرر أن يضع حدا لحياته حيث أدخل أسطوانتي غاز إلي غرفته وأغلق الباب من الداخل ثم فتح الاسطوانتين وأشعل النار في الغرفة فحدث انفجار كبير وتطايرت الجدران والأسقف في حين تم العثور علي جثته محروقة تماماً.

[noooooooooooor]

البطل الصغير أنقذ أخته من الغرق

بطل الحمام هو العنوان الذي اختارته صحيفة الديلي اكسبريس البريطانية عنوانا لذلك عرف بالضبط ماذا يفعل عندما أخذت اخته الصغيرة بالغرق في الحمام حيث قام الطفل برادلي هيفرون بسحب أخته صوفي التي تبلغ من العمر عامين إلي الأعلي بحيث تكون في موقف أمين.

وقد بدأت صوفي بالانزلاق تحت الماء بعد لحظات من مغادرة أمها اندريه 37 سنة الحمام لتجلب الملابس للأطفال وذلك بعد أن انتابتها حالة مرضية تعاني منها ولكن الطفل الشجاع برادلي أمسك بها من الكتف ورفع رأسها إلي فوق جانب الحمام قبل أن يبدأ بالصراخ علي أمه وبعد ذلك وصلت الأم لتجده مازال ممسكا بها رغم أنها متكئة علي جانب الحمام حيث أخرجتها ووضعتها علي الأرض وحاولت اسعافها إلي أن استعادت الطفلة وعيها وسط خوف الأم من مضاعفات أخري.

وقالت اندريه وهي أم لخمسة أطفال انه لشيء مدهش فلو قام برادلي بالخروج من الحمام ليستصرخني لكان كل شيء قد انتهي بموت صوفي ولم نستطع تصديق ما شاهدناه حيث كان هادئاً ومتماسكاً بحيث لو أقدم علي تركها فمن المؤكد أنها ستغرق.

وتضيف الأم أن برادلي كان يلاحظني عندما أقوم بطرح صوفي علي الأرض وذلك عندما تكون بحالة غير اعتيادية واستطاع أن يرفع رأسها فوق الماء.

وتقول الأم لقد كنت مندهشة لأنه أدرك اعراض الحالة التي تنتابها وعندما شاهدها ترتعش بدأنا بالتصرف الصحيح كبطل صغير ويقول والد صوفي إن ابنته تعاني منذ سنة تقريبا من نوبات اضطراب عصبية تتصاعد عبر ارتفاع مفاجيء في حرارة الجسم وأضاف بأن حالتها المرضية تحدث من دون أي مقدمات وتتسبب بخروج زبد من فمها وترتعيش بشدة ثم فقدان للوعي وقال بان صوفي وبرادلي متقاربان جدا وغالبا ما يأخذان حمامهما سوياً.

[noooooooooooor]

شابان أعجبتهما الملابس الجديدة فسرقوها

أمرت نيابة العاصمة في المنامة بحبس شابين سبعة أيام علي ذمة القضية، نتيجة قيامهما بسرقة ملابس جديدة آخر موضة من محل بأحد المراكز التجارية الكبري بالمنامة. وذكرت صحيفة أخبار الخليج البحرينية كان الشابان قد دخلا إلي المحل وانتقيا ملابس جديدة أعجبتهما ودخلا بها إلي غرفة القياس، وقد لاحظ موظف الأمن غيابهما لفترة طويلة داخل الغرفة، ولذلك فبمجرد خروجهما توجه علي الغرفة، ليفاجأ بآثار كسر لقطع الانذار البلاستيكية التي تعلق بالملابس، فعرف بنية سرقتهما للملابس، أسرع موظف الأمن بالخروج حيث كان الشابان قد خرجا بالملابس من المحل، ولكن تمكن من الامساك بهما، وأسرع بطلب الشرطة التي ألقت القبض عليهما واحالتهما إلي النيابة

[noooooooooooor]

في إسرائيل.. يبيعون المخدرات أمام الشرطة

مع نهاية فصل الشتاء وبداية فصل الربيع والصيف تشهد اسرائيل رواجا كبيرا للمخدرات خاصة الماريجوانا وعقاقير الهلوسة والاكستازي وتل أبيب هي أكثر المدن استهلاكا لأقراص الاكستازي وهناك نوع آخر من الادمان في اسرائيل وهو ادمان غاز الضحك الذي ينتشر استخدامه في الحفلات والمناسبات وفي مدينة بئر سبع الأمر لا يختلف كثيرا فقد تحولت المنطقة هناك إلي أكبر محطات توزيع المخدرات فالتجار هناك يبيعون المخدرات علنا دون خوف من الشرطة والمدمنون يتوافدون علي هذه المنطقة بأعداد كبيرة للحصول علي احتياجاتهم من المخدرات والبعض منهم يظل هناك كي يتعاطي الجرعة التي اشتراها ومعظمهم يعود مرة أخري لشراء جرعات مخدرة جديدة كانت صحيفة يديعوت احرونوت قد كشفت في بداية العام الماضي عما يحدث في هذه المنطقة التي تسمي مدراحوف وعملية الاستيطان التي قام بها المدمنون لهذه المنطقة التي لا تبعد سوي أمتار قليلة عن مركز شرطة بئر سبع وأكدت الصحيفة أن أصحاب المطاعم والمحال ورجال الأعمال في بئر سبع هم أكثر المتضررين من هذه الظاهرة بعد أن فقدوا زبائنهم الذين يخشون التردد علي منطقة تكثر بها الجرائم وتباع فيها المخدرات بشكل علني.

[noooooooooooor]

كشفت دراسة عن أثر سوء تنظيم المدن والخدمات البلدية علي تعاطي المخدرات في منطقة جنوب عمان النقاب عن ارتفاع نسبة تعاطي المخدرات في منطقة جنوب عمان نتيجة لسوء تنظيم الخدمات البلدية وسوء تنظيم المدن في تلك المناطق.

وتوصلت الباحثة القانونية هلا هاني الحديدي في دراستها التي أجرتها علي 130 شخصا من الأشخاص المضبوطين في قضايا التعاطي والإتجار بالمخدرات ونزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل من سكان منطقة جنوب عمان أن الطبيعة السكانية لمنطقة جنوب عمان في الفترة الاخيرة جعل منها بيئة مناسبة لتعاطي المخدرات خاصة من قبل طلاب المدارس والجامعات اي من قبل من هم في مقتبل العمر.

وعزت الحديدي ذلك الي تواجد المجمعات الصناعية ضمن المناطق السكنية وهذه المجمعات تحتوي علي محلات صناعية للأخشاب، والأثاث مشيرة الي أن هذه الصناعات تستخدم المواد الطيارة والأصماغ بشكل أساسي في عملها وهي تعتبر من المخدرات التخليقية.

واوضحت الحديدي ان هنالك تضارباً صارخاً بين عمل المؤسسات الوطنية داخل البلد , فنجد ان الدولة تعمل علي القضاء علي المخدرات بمختلف أشكالها وظروف تعاطيها ترويجا وتهريبا وتعاطيا وذلك من خلال إدارة مكافحة المخدرات التابعة لمديرية الأمن العام إلا أنه ومن جهة أخري تقوم السلطات الاخري (أمانة عمان الكبري ) بإعطاء تراخيص لأصحاب المجمعات الصناعية بإقامة هذه المجمعات وسط الأحياء السكنية , حيث ان هذه المناطق مرخصة اصلا سكنيا إلا ان المناطق الصناعية امتدت علي حساب السكنية.

وقالت إن الفئة العمرية الأكثر تعاطيا هي الفئة العمرية من 20-29 سنة حيث بلغت نسبة المتعاطين في هذه الفئة 48% من مجموع أفراد العينة وهناك فرق واضح ما بينها وبين فئة 30-39 سنة التي بلغت 29% أما من 40-49- 12% اما فئة 20 سنة فما دون بلغت 8 % اما فئة ال50 فما فوق فبلغت 3% من مجمل افراد العينة.

وأشارت إلي أن فئة العزاب هي الاكثر تعاطيا حيث بلغ عددهم 52 متعاطيا بلغت النسبة 52% ,بينما بلغ عدد المتزوجين 46 متعاطياً بنسبة 46 % في حين جاءت فئة الارامل 1 بنسبة 1% اما فئة المطلق فبلغ عددها 11 متعاطيا وشكل ما نسبته 11 % من مجموع افراد العينة.

اما المستوي المهني والوظيفي فكان من القطاع العام 12 , قطاع خاص 20 , اعمال حرة 45 , بلا عمل 16 متعاطيا , طالب 6 واخري متعاط واحد وكانت الاكثر انتشارا بين المتعاطين هم الأعمال الحرة.

اما مستوي الدخل , فكان اقل من 250 ديناراً 52 متعاطيا , من 250-500 دينار 46 متعاطيا , من 500-750 ديناراً متعاطيا واحدا وذات الرقم بالنسبة الي متعاط مستوي دخله من 750 ديناراً فاكثر , والاكثر تعاطيا هي فئة 250 يناراً.

وتوصلت الباحثة الحديدي الي ان اكثر اسباب تعاطي المخدرات في منطقة جنوب عمان تحديدا كانت لوجود المناطق الصناعية ضمن المناطق السكنية تليها البطالة وعدم الاهتمام بالشباب ,وكذلك التمردعلي المجتمع وتوفر المال.

[noooooooooooor]

شركة تمارس التمييز العنصري ضد موظفة..!

طالبت موظفة مصرفية كانت تشغل منصبا كبيرا بتعويض مالي قدره 7 ملايين جنيه استرليني بعد أن زعمت بأن شركتها تمارس التمييز العنصري ضدها - واعتبرته من السياسات المؤسساتية للشركة.

ووصفت ستيفاني فيلالبا 42 سنة زملاءها الذكور في الشركة بأنهم يتراهنون في الأندية الليلية ويلعبون الجولف ومع ذلك يصنفون المرأة بأنها من تقوم بإلهائهم نحو بلوغ القمة.

واتهمت أحد رؤسائها بأنه لا يدفع أجورا متكافئة بين الذكور والاناث، وقالت ستيفاني وهي أم لثلاثة أبناء وكان دخلها خلال السنة الأخيرة 300 ألف جنيه استرليني انها عانت من تمييز لا يصدق لاسيما من رئيسها الذي كان يتنمر عليها، ويحاول يبث أحقاده في نفوس الموظفين الآخرين ليعاملوها بنفس طريقته.

ولم تكتف ستيفاني بذلك بل وصفت سياسة الشركة بالعنصرية وقالت إن الخط العام في الشركة يذهب إلي التمييز بين الرجل والمرأة وهذه هي ثقافة الفريق الاداري للشركة.

وأشارت إلي معاناتها حينما كانت تضحي بعائلتها من أجل الشركة ولكن المشاكل بدأت عندما اختيرت كعضوة في مجلس الادارة حيث اختيرت بعدها كرئيسة لأحد الأقسام وعند ذلك بدأ الموظفون بالتمرد عليها لأنهم يزعمون بأنهم لا يشعرون بالراحة تحت امرة سيدة.

ويذكر أن ستيفاني طردت من عملها بعد فترة وعدت ذلك من القرارات السهلة في الشركة.

[noooooooooooor]

تعويض 4 آلاف جنيه بسبب صورة!

لم يعرف تم هيدجلي بأن اصراره قد يعود له بمثل هذا المبلغ الكبير فقد حصل السيد هيدجلي الذي كان مسافرا علي متن احدي الرحلات الجوية علي مبلغ 4 آلاف جنيه استرليني تعويضا وذلك بعد قيام رجال أمن المطار بالتقاط صورة له في حين أنه لم يكن يرغب بذلك.

ويبدو أن هذا التعويض الذي جاء منافيا لقواعد حماية المعلومات يمكن أن يفتح الطريق أمام آلاف الدعاوي المماثلة وكان هيدجلي 45سنة قد اشتكي عندما التقطت له صورة من مطار مانشستر حيثما كان يستعد لرحلة العودة في بلفاست.

وقال هيدجلي: لا اعترض علي أي اجراءات أمنية ولكني أشعر بأن حقوقي انتهكت وان خصوصيتي استبيحت بشكل ما وعندما أرادوا التقاط الصورة رفض هيدجلي ذلك حيث اقتيد إلي مكتب الهجرة واحتجز لمدة عشر دقائق إلي أن التقطت له صورة رغم أنه كان يرفض ذلك.

وفي زيارة أخري إلي المطار نفسه يتعرض هيدجلي إلي نفس الموقف وتلتقط له صورة ضد رغبته ويقتاد من قبل اثنين من رجال الشرطة إلي أن أوصل إلي بوابة المغادرة.

وقال محامي هيدجلي إن موكله يشعر بأن حقوق حماية المعلومات قد انتهكت بشكل خاطيء وقد طالب موكله بالاعتذار لمدة سنة لكنه في النهاية حصل علي تعويض مقداره 4 آلاف جنيه من مدير المطار.

[noooooooooooor]

جيد" أصغر طفلة تتعرض للسرقة في بريطانيا

الطفلة جيد لنري التي لم تتجاوز الثانية من العمر ربما ستكون أصغر طفلة في بريطانيا تتعرض للسلب في وضح النهار وفي سوبرماركت كبير ويعج بالبشر، تهادت بمشيتها نحو الكاونتر وبيدها ورقة نقدية قيمتها عشرة جنيهات استرليني أعطتها لها أمها التي ارادت أن تزرع الثقة بنفسها حيث طلبت منها أن تذهب لوحدها لتشتري الدمية التي تحب.. ولكن الطفلة جيد يعترضها اللص ويسرق منها النقود التي كانت تحملها قبل وصولها للكاونتر.

وتقول والدة جيد بأنها استدارت نحو قسم المجلات والصحف لبضعة ثوان وأعادت النظر نحو طفلتها لتلحظ بأن رجلا قد دس العشرة جنيهات في محفظته، ولكنها لم تتصور بأنها التي كانت في حوزة ابنتها، وفي هذه الاثناء كانت جيد في حالة رعب وقالت بأن رجلا شريراً أخذ منها النقود

[noooooooooooor]

عروسان يسرقان من أعز أصدقائهما..!

منذ أربعة أسابيع فقد العروسان رويتل وميشائيل كوهين كل ما معهما من أموال عندما هاجمهما شخصان مجهولان وتحت تهديد السلاح استوليا علي ما معهما من هدايا الزفاف المادية التي حصلوا عليها من المدعوين.. وبالأمس تبين لهما أن هذين اللصين ليسا مجهولين بل هما من أعز أصدقائهما! فمنذ عدة أسابيع احتفل ميشائيل وريتك كوهين بحفل زفافهما في احدي القاعات وحضر الحفل حوالي 900 مدعو وبعد انتهاء الحفل وحوالي الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل.. توجه العروسان بالسيارة إلي منزلهما وعند هبوطهما من السيارة تمهيداً للصعود إلي الشقة هجم عليهما لصان مقنعان وهما يشهران المسدسات في وجهيهما وطلبوا كل الشيكات والأموال التي حصل عليها العريس وعروسه كهدايا من المدعوين وتقدر بحوالي ربع مليون شيكل كان يعتزم العريس دفعها ثمنا لشقة الزوجية.

تحريات الشرطة أكدت أن الذي قام بالسرقة هما أقرب أصدقاء العريس. الأول يدعي يوسي كاكون والثاني أسيف شريكي وكلاهما بلغ من العمر 25 سنة.. شريكي الذي كان ضمن المدعوين قال للمحققين إنه حضر الحفل بصحبة صديقته وأشار إلي أن شريط فيديو الحفل يؤكد ذلك لكن يوسي لم يكن ضمن الحاضرين.. محامي المتهمين ادعي أنهما بمثابة إخوة للعريس وأن اتهامهما بالسرقة يعد اهانة بالغة لهما.. وقد تم عرض المتهمين علي محكمة السلام في رام الله وهناك طالبت الشرطة كما تقول صحيفة يديعوت أحرونوت تمديد حبسهما لاستكمال التحقيقات وبالفعل قررت القاضية نافا كابلنكي تمديد حسبهما لمدة ثلاثة أيام.

[noooooooooooor]

اشترك المدرس مع أصدقائه الخمسة في اخراج الجان من جسد خطيبته بالضرب فماتت العروس متأثرة من الضرب تم القبض علي المدرس ومن معه واحالتهم للنيابة لمحكمة جنايات دمنهور التي عاقبتهم بالسجن سنة مع الشغل لكل متهم بتهمة ضرب افض الي الموت.

أصدر الحكم رئيس المحكمة بعد تداول القضية عدة جلسات، وتعود تفاصيل القضية عندما ربط الحب بين مدرس 30 سنة وابنة الجيران الجميلة 20 سنة استمر هذا الحب 4 سنوات تمت خطبتها واستعد الحبيبان لإتمام الزواج لكن لاحظ العريس أعراضاً غريبة علي خطيبته كانت شاردة الذهن التفكير احياناً تبكي وأحياناً تبدو سعيدة ينتابها اكتئاب باستمرار واحتار العريس في حالة خطيبته التي يحبها طاف بها علي عدد من السحرة واطباء الاعصاب والنفسيين لعلاجها لكن بدون فائدة وبعد ان اعيته الحيل اشتكي العريس حال عروسه لأصدقائه والمقربين اليه كلهم اجمعوا علي ان الفتاة غير طبيعية وقد سكنها جان وان هذه الاعراض تظهر عليها ملازمة لأي انسان يسكنه جني وان علاج الفتاة في ضرورة اخراج الجن من جسدها وبعدها تعود الفتاة لحالتها الطبيعية.

وقالوا انهم المسؤولون عن اخراج الجن من جسد الفتاة عن طريق ضربها وضربها بعنف اتفق العريس مع اسرة الفتاة علي علاج ابنتهم وبدأت رحلة العلاج اتفق العريس مع 5 من اصدقائه مدرس وطالب جامعة وفلاح ومهندس ومحام وبواب عمارة اتفقوا علي ان يلتقوا في منزل الفتاة ومعهم ادوات العلاج خراطيم مياه عصا حبال ومواسير حديد وفي منزل الفتاة بدأ العلاج امام والدتها قيدوا الفتاة من رجليها ويديها وتناوبوا عليها الضرب وكان اشرسهم البواب الذي انهال في ضربها بشراسة واستمر ضرب الفتاة من صلاة العشاء حتي صلاة الفجر لإخراج الجان وشفاء الفتاة وبعد الانتهاء من الضرب فوجئوا بموتها متأثرة بنزيف حاد في البطن واصابات في ظهرها واطرافها الاربعة.

ابلغت اسرة الفتاة الشرطة وتم القبض علي الجناة وفي التحقيقات كانت المفاجأة ان شهدت ام المجني عليها ان الضرب تم بمعرفتها ورضاها لعلاج ابنتها وان هذا الاعتقاد سائد في قري دمنهور بين المتعلمين والجهلة والفلاحين في علاج المواطنين من الامراض المختلفة كما قرر محامي المتهمين ان هذا العلاج سائد بين الناس في القري والمنطقة كلها.

احيل المتهمون الستة الي محكمة الجنايات بتهمة ضرب افضي الي الموت وراحت فتاة صغيرة في عمر الزهور نتيجة معتقدات خاطئة مازالت رائجة في عقول الناس منذ الماضي البعيد.

[noooooooooooor]

كثيراً من المجرمات تستخدمن جمالهن النشالات لصات المنازل حتي تاجرات المخدرات اصبحن يستخدمن سلاح الجمال هذا السلاح الذي لا يوجد من يستطيع مقاومته حتي الآن.

رجال نجدة محافظة الجيزة كشفت عصابة ترويج المخدرات بطلها شاب وفتاة رائعة الجمال احترفا ترويج الاقراص المخدرة اما بداية القصة فكان في أحد الاحياء الشعبية بالجيزة.

امبابة حي من أكثر أحياء الجيزة عدداً بالسكان أيضاً في هذا الحي تولد الجريمة ويوجد عشرات المجرمين يضربون ضربتهم في العصابة وفي المساء يعودون ليمارسوا حياتهم بشكل طبيعي.

محيي أحد هؤلاء المجرمين احترف السرقة من المحلات يتظاهر بشراء بضاعة ويغافل الجميع ويلتقط الملابس الغالية دون ان يكتشفه أحد في المساء يعود لامبابة يخلع ملابسه ومن تحتها الملابس المسروقة يبحث عن طريق لبيع المسروقات وعائد السرقة يضيع علي شرب البانجو المخدر والخمر يجتمع محيي مع أصدقائه في مقهي شعبي صغير الجميع من رواد الجريمة لا يوجد بينهم غرباء.

جلس محيي منعزلاً يفكر في طريقة جديدة تساعده علي مكسب أسرع وأكبر بدلاً من سرقة الملابس طال تفكيره أخيراً أهداه الشيطان لفكرة هو يحب المخدرات فلماذا لا يبيعها مكسبها 300% ومخاطرها قليلة هكذا أقنعه أصحاب السوابق والسوء وأرباب السجون.

أسرع محيي لتاجر أقراص مخدرة شهير طلب منه ان يقرضه بضاعة مخدرات وسيمنحه ثمنها في نهاية الاسبوع ووافق التاجر علي مضض وحصل محيي علي غنيمته الثمينة.

عاد لمنزله يفكر في وسيلة جديدة للترويج فجأة اهتدي لفكرة شيطانية خطيبته هدي جميلة الحارة تحبه وتطيعه علي طول الخط فلماذا لا تشاركه في ترويج تلك المخدرات علي أبناء الذوات بالمناطق الراقية مثل حي الزمالك والمهندسين والدقي ومصر الجديدة لم يضيع وقته أسرع اليها وعرض عليها فكرته ترددت كثيراً قبل ان توافقه وقررا البدء فوراً ارتديا ملابسهما الانيقة ووضعت هدي مكياجها الصارخ فأصبحت قمر انطلقت لحي المهندسين قضيا السهرة في بيع الاقراص المخدرة أمام نادي راق وشهير لأبناء الذوات من رواد ذلك النادي الذي يصل الاشتراك فيه الي 100 الف جنيه ربما كثيراً من بيع الاقراص.

عادا ومعهما مكسب خمسة آلاف جنيه حصيلة اليوم جلسا في منزل هدي يقسمان النقود أدركا انهما علي أبواب الثراء الفاحش في اليوم التالي عادوا البيع امام نادي آخر وسرعان ما التف حولهما مدمنو المخدرات المتعطشين لحبوب الكيف.

الزحام لفت نظر ضابط شرطة غادر سيارته واتجه للزحام مع أمناء الشرطة فوجئ بالفتاة هدي ومحيي وهما منهمكان في ترويج وبيع الاقراص المخدرة.

وفي لحظات تفرق المدمنون ووجد هدي ومحيي نفسيهما في قبضة رجال النجدة تم إخطار مشرف النجدة ليعترفا أمامه بأنهما كانا يبيعان أقراصاً مخدرة تمت إحالتهما الي النيابة التي أمرت بحبسهما بعد ان وجهت اليهما تهمة ترويج مخدرات.

[noooooooooooor]

في ظل وجود 140 جنسية في الكويت فليس غريباً ان نري العجب العجاب خصوصاً وأن الجنسيات تلك جاءت من بلدان مختلفة ذات ثقافات متنوعة وعادات بعيدة عن عادات دولة الكويت ودول الخليج العربي، الثراء الذي يحلم به كل شخص تطأ قدماه دولة الكويت يحول البعض الي تجارات غير مشروعة، فالثراء لا يكون بمجرد الدخول الي دولة الكويت والتي حباها الله بخير وثروة بل يحتاج الي عمل ووقت، كل يوم يمر نري غير أسوياء يلجأون الي أي طريقة للثراء فهناك من يتاجر في المشروبات الروحية محلية الصنع والمعروف ان هذا النوع راج مؤخراً نتيجة الضبطيات المتلاحقة لرجال الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، وليت الاتجار في المخدرات والمسكرات يقتصر علي الجنس الذكوري بل ايضاً وصل الي الجنس الناعم حيث ضبطت أكثر من سيدة آسيوية تتاجر في المواد المخدرة في غضون الأسابيع القليلة الماضية هذا الي جانب امتهان البعض أقدم مهنة في التاريخ.

لن نتحدث كثيراً في هذا الموضوع ولكن نترك الصور تتحدث عن نفسها وهي تضم آسيويين ضبطوا بالخمر المحلي والمخدرات الي جانب ما ينتج عن انتشار العمالة وحلمها بالثراء ورغبتها في العودة الي أسرهم محملين بالهدايا.

[noooooooooooor]

لا حديث لسكان محافظة تيسمسيلت بالغرب الجزائري سوي عن قصة ذلك الشاب الذي أعلنت وفاته و شيعت جنازته وهو قابع بالسجن بالجزائر العاصمة ، فالكثير من أهل المدينة لم يصدقوا هذه الحادثة إلاّ القليل منهم، و هناك، أيضا، من أغمي عليه حين رأي مرسلي الهواري (36 عاما) يعود إلي عائلته و ذويه، و قد مشي في جنازته، بل و قدم العزاء إلي أسرته.

قصة الهواري مع الموت و الحياة بدأت حين انتقل إلي العاصمة في يوليو (تموز) الفائت بحثا عن عمل كسبّاك و هي مهنته التي يتقنها جيدا، و مما ساعده علي ذلك وجود عمته التي تقيم هناك، حيث كان من حين لأخر يبيت عندها. أما عن ظروف عمله فيمكن القول إنها كانت أحسن بكثير من ظروف شباب تيسمسيلت.

و في إحدي المرات و بينما كان يتجول في أحد شوارع العاصمة استوقفته دورية للشرطة بتاريخ الرابع من سبتمبر (أيلول) لتبدأ قصته مع الموت و الحياة، إذ و بعد تفتيشه عثروا بجيبه علي أقراص مهلوسة، و باءت كل محاولاته، لتوضيح الأمر و بأنه اشتراها من إحدي الصيدليات بوصفة طبية.

و بعد اقتياده إلي مركز الشرطة رفض المحققون